الحمد الله رب العلمين واالصلاة والسلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد علية الصلاة والسلام ما يحدث في تونس يبدو ان الاخ محمد دحلان و صاحب الانقلاب
ولدلك تم توسيع لجنة المسائلة ومتهم بهدة القضايا الساخنة واليت يجب
ان ان يقف عليها الجميع الانقلاب في تونس
الانقلاب في غزة
الانقلاب في لبنان
الانقلاب في اليمن
ضرب الابراج في اميركا
تغير رؤساااء في العالم
العمليات الاستشهادية في اسرئيل
غلاء الاسعار في فلسطين
هو من يغلق المعابر
هو من ياتي في المبالغ المزورة لغزة
هو من يقوم بقصف مقرات السلطة الفلسطينية
هو من يركب طائرة f16
هو القلاديوو والمحرك في تغير السياسة في العالم
هو الوضع الجدار الفاصل
هو وهو وهو وهووووو والله عيب شو بدك من هدا الرجل الدي
قدم تضحيات وفدم بطولات فدائية من اجل المسيرة الوطنية وعمل من اجل
بناء دولة فلسطينية وصنع مؤسسات وطنية وجعل منها شيئ يحتدي به امام
العالم محمد دحلان . هدا الرجل الصبور القوي الدي اتهم بكل هدة القضايا
وتحمل ما لايتحملة احد وصبر وصمد في نهاية هدا الصبر والصمود ياتي
من بيننا ومن قيادتنا كي تشكل له لجنة او مسائلة سموها كيف ما تسموها
علي شو علي هيك قضايا
ادا محمد دحلان قدم في جهاز الامن الوقائي حين كان تيرئسهو قدم خيرة ابناء الجهاز شهداء وجرحي واسري مادا تريدون منه
من كان منكم بلا خطيئة فليطلق الرصاصة علي محمد دحلان
هدة رسالة الي صنع الفتن والمتئامرين ان الاخ محمد دحلان
رجل عصي عن الانكسار ونحن نعرفهو تماما جلب حياتهو من اجل فتح ومن اجل ابناء فتح فلمادا اليوم محمد دحلان
ادا بقي الموضع هدا قائم ولن ينتهي سننقل لكم تعازي
الحركة الفتحاوية العريقة ولن تقوم لنا قائمة في فتح لاننا بدئنا نشق
طريق بعضنا البعض ونقف علي منعطفات خطيرة جدا تؤدي الي الدمار
والهلاك . واليوم نحن امام قضيه او موضوع سميها كما شئت وشكل لها لجنه
تحقيق بمرسوم قيادي صادر من اللجنه المركزية، نكن له كل الاحترام والتقدير
ببساطه لانها الشرعية واصبحت قضيه دحلان هي عصا موسى التي اكلت جميع
الافاعي وكأن جميع القضايا الوطنيه حلت والمصالحة الوطنيه تحققت والمفاوضات
اوصلتنا للدوله المستقله وعاصمتها القدس ولم يتبقى علينا فقط الا
مشكلهالاخ محمد دحلان اين الانقلاب من هي المشكلة واين الدولة وين
المفاوضات واين غزة واين فتح المعابر ليس هدا سلم الاولويات وليس
هدا اهم من كل الخلافات
لن نسمح للدين اخدو هدا الموضوع مجرد للتشهير في الاخ
محمد دحلان ووضعو في قصص الغرائب ولن نسمح ان يطول ايام هدا الخلاف
لانهو اصبح الجميع يسئل والجميع يتطمن الي اي حد وصل الخلاف ونسينا اهكم
القضايا الجوهرية في حياتنا اليومية هدا ما يريدونهو العبض جلب
الانضار الي قضية معينة وترك الاخرين ان يصولو ويجولو كما يشائو محمد
دحلان
ويعرف أسباب القوة فيحض عليها وأسباب الضعف فيحذر منها ،
وصامد على الثوابت الفلسطينية الغير قابلة للقسمة ولا التنازل عن الحقوق
المشروعة للشعب الفلسطيني
وللأمانة أسجل أني وجدت نفسي أمام رجل اسل ممتنع وسرعان ما
تكتشف لك حقيقة إننا في زمن تستنفذ فيه مثل هذه المواصفات التي وجدنها عند
القائد محمد دحلان الذي تنطبق عليه مقولة القائد ياسر عرفات ' إنه جمل
المحامل لما تحمل من الأخ والصديق قبل الخصم السياسي فطوبي لك أبو فادي ان
نصرك علي المتئامرين قريب
هم في خزين وعار وانتا صاحب الديار ياصاحب القرار
يا نجم هدار علي قولة الختيار انتا المختار جبل ما بينهار
كمل المشوار وراح نكمل المشوار مهما جري ومهما صار حنتصر يا ابو فادي يا نجم ياهدار